هذه القصة ابكت نصف سكان العالم لما فيها من التضحيه لعاشق
حتى اني اكتبها وعيناي تدمعان اه اه اه الحب وما عمل
حدثت هذه القصه في اليابان حيث كان هناك ولد وبنت يعشقا بعض
لدرجة انهم ينامون مع بعض علي سرير واحد وهذان العاشقان كان يشتغلان
بمحل لتحميض الافلام وكل يوم بعد نهاية الدوام يذهبان الى المطعم
ويتبدلون كلام الحب فيما بينهم وثم يذهبون الى النوم وفي مرة لم تذهب الفتاه
مع صديقها الي المعمل لتحميض الافلام كالمعتاد وقام هو بالذهاب
بوحده وعندنهاية الدوام 0 قام بوضع
المحاليل الكيميائيه التي تستخدم لتحميض الافلام فوق الباب وثم سكر المحل وذهب الىمنزله
وفي العصر ذهبت الفتاه الى المحل وعند فتح الباب سقط عليها 0 المحاليل الكيميائيه
واصاب عيننها وبعض اجزاء من جسدها وتم اسعافها بالمستشفي ومن ثم وصل الخبر الي
صديقها وعندما سمع بذالك ضاقت به لارض
حتي انه ابتعد وقرر تركها لانها لم تعد تري بعينها لان المحاليل خطيره وغيرت جمالها السابق
حتي بفترة وجودها في المستشفي لم يذهب لزيارتها رغم انهم عشيقان ويحبان
بعض لكن اي حب هذا فبعد ذلك بمشيئة الله اجريت لها عملية وستعادة النظر مع بعض عمليات
التجميل وعادة كالسابق جميلة وبعد ان تشافت خرجت من المستشفي ولكنها علي طول الي
بيت حبيبها لانها لن تنساه
فلم تجده بالبيت ولكنها عرفت اين تجده فذهبت الي الشاطي فوجدته جالس علي كرسي
وجأت من خلفه لكي تفاجاه ولكنها لم تفلح
بعد ان مشي عنها وكانه لم تراها 000 اتعلمون لماذا لم يرحب بها رغم انها امامه
لانه حبيبها كان اعمي وهو الذي تبرع لها بعينه عندما قال الطبيب انها لم تري مرة اخرى
فقال انا من كان السبب لكل ما حدث لها فسوف اتركها لكي تعيش حياتها مع شخص اخر يراها
وتراهوتستقر معه